فلةلم يكن يتوقع الشاعر صفوح شغالة ان تصل العلاقة التي تربطه بالفنانة فلة الى المحاكم والقضايا وان يصل الامر بينه وبينها الى طلاق فني "بائن لارجعة فيه" رغم أنه -كما يقول صفوح- ان لهما 23 ولدا أكبرهم عمره 9 سنوات "تشكرات" وأصغرهم عمره 3 أشهر" معزوزة ياشام" وان ارغم على كشف كثير من الأمور التي أتعبته وفي الوقت نفسه سببت له الكثير من الحرج . فلة التي غنت له 23 اغنية يعتبرها من اجمل بنات افكاره وراهن عليها وعلى صوتها لم يكن امامه وأمام شركة بنديراس ومستشارها القانوني المحامي الأستاذ أحمد هنداوي سوى توجيه إنذار لها عن طريق كاتب العدل يدعوها فيه إلى الحضور إلى سوريا وتسوية الأمور المادية مع الشركة التي تكبدت خسائر مالية هائلة بسبب مزاجيات سلطانة الطرب .وبما أن الأنذار قد نشر في الصحف الرسمية وعلى الانترنت ولم تبادر المطربة فلة إلى تسوية الأمور فإنه إضطر إلى رفع دعوى قضائيةصفوح شغالة فتح قلبه ل"إيلاف" وروى تفاصيل حكايته مع السلطانة من الألف إلى الياء حيث بدأ حديثه قائلا:"هناك الكثير مما أخجل من نشره عنها وهو طبعاً مقروناً بالصوت والصورة . وهو في مجمله يتحدث عن إمرأة لايهمها سوى إشباع نرجسيتها .. بعيدة كل البعد من الطرب وسلطانته .وأضاف انه لايقصد من هذا الكلام تشويه صورة فلة لكن "نحن شركة بنديراس حرام بعد التعب والجهد والشغل متل ( المرمطونات) نبدو وكأننا "حرامية" ولصوص كما تحاول "الست فلة" تصويرنا للرأي العام . من حقنا ان ندافع عن أنفسنا ولو كان بنشر أشياء نخجل من نشرها حفاظاً على تاريخ فني عمره تسع سنوات .
الشاعر صفوح شغالة وجورج بندرالبداية [b]يقول صفوح البداية كانت عندما وصلت فلة إلى سوريا واستقبلناها في قاعة الشرف في مطار دمشق الدولي انا و أيمن الذهبي وكان سبب الزيارة للترويج لأغنية" حبلى" التي كتبها المرحوم نزار قباني ولحنها الموسيقار صلاح الشرنوبي والأنتاج لأيمن الذهبي.[/b]
[b]في اليوم التالي لوصولها اجري معها لقاء على إذاعة "أرابيسك" وكان ضيوف الحلقة إضافة إلى فلة أيمن الذهبي وأنا بصفتي قد كتبت معظم أعمالها وخلال المقابلة طلبت مني أن أكتب لها أغنية عن الشام . وان نسجلها باسرع وقت وكنت قبل فترة قد كتبت أغنية عنوانها ( معزوزة ياشام ) بمناسبة تتويج دمشق عاصمة الثقافة العربية لسنة 2008 سمعت كلماتها بحضور الأستاذ جورج بندر واعجبت بها جدا وابدى جورج استعداده لإنتاجها فوراً قلت له إن الأغنية ليس لها عائد مادي وليس لنا حق الانتاج لفلة لأنها متعاقدة مع شركة روتانا .قال لي أليست الأغنية للشام ! هذا أقل شيء أقدمه للشام بعد غربة 22 سنة في أميركا .[/b]
[b]طلبت من الأستاذ الملحن فاروق الجزائري تلحين القصيدة، وسلمت الأغنية للموزع محب الراوي واتفقنا ان نسجل خلال يومين .[/b]
[b]في هذه الأثناء طلبت مني ومن جورج بندر أن تتولى شركة بنديراس إدارة أعمالها خصوصاً أنها بلا إدارة أعمال بعد خلافها مع مديرة أعمالها السابقة الصديقة العزيزة عنود معاليقي التي لولاها لما كان هناك فلة في المشرق. [/b]
[b]وافقنا جورج بندر وأنا على تولي إدارة أعمالها واقترحنا ان نحضر لجولة غنائية في المدن السورية الكبرى ووقعنا عقدا مبدئيا يتضمن اربع حفلات زدناها واحدة خامسة فيما بعد وكان تاريخ العقد 12 / 4 / 2008.[/b]
فلة وشغالة والمذيعة ليالاتصلت الإعلامية الآنسة ليال فلحوط بفلة وطلبت منها إجراء مقابلة للتلفزيون العربي السوري فأعطتها فلة رقم تلفوني كي تنسق معي ، واتفقنا على موعد وعندما حضرت قلت لها ان فلة لاتستطيع مقابلتك لأنها ليست جاهزة لمقابلة تلفزيونية . لكن الآنسة ليال أصرت على مقابلتها ولم أستطع أن أمنعها لأن ما قالته لي عن تجهيزاتها للحلقة التي ستعدها لها في برنامج " ليالي القمر"الذي ستستضيفها فيه جعلني أوافق على أن أجمعها بها .
عصبية من غير مكياج . . !
[b]في البداية كان استقبالها لنا فيه نوع من العصبية لأنها من غير مكياج، ولكن حين سمعت عن التجهيزات الكبيرة وإحتفاء التلفزيون العربي السوري بها انفرجت أساريرها وبدت وكأنها تعرف ليال من زمان وتطرقتا بالحديث عن عمليات التجميل والشفط. واتفقنا مع ليال ان تعرض الحلقة بعد أربعة أيام حتى نكون انتهينا من تسجيل أغنية "معزوزة ياشام " لتكون محور الحلقة . كان موعدنا للذهاب إلى الأستديو حيث ذهبنا في الموعد المحدد وخلال ساعة انتهت المطربة فلة من وضع صوتها بطريقة أدهشت الحاضرين .. من قوة صوتها.على الرغم من شعورها بألم في الرقبة ،كانت فرحتنا بالأغنية كبيرة جدا لأننا اعتبرناها عملاً وطنياً لنا الشرف في إنجازه .
[/b]
[b]أنا سلطانة الطرب[/b]
[b]في اليوم التالي كان موعدنا مع الإعلامية الآنسة ليال فلحوط لعمل لقاء سريع مع فلة كي تؤخذ منه مقاطع تكون بمثابة إعلان للحلقة التلفزيونية في برنامج "ليالي القمر" الذي تعده وتقدمه الآنسة ليال .في اللقاء سمعت الأغنية وتحمست لها جدا وأبدت إستعدادها لتصويرها كفيديو كليب ينتجه التلفزيون العربي السوري على أن يذكر أن إنتاج الصوت لشركة بنديراس .[/b]
[b]اتفقنا أن نلتقي في اليوم التالي على جبل قاسيون حيث ستحضر كاميرا ومخرج ومصور كي نصور الأغنية ومن ثم المونتاج الذي سيضيف صوراً من الأرشيف وبعض اللقطات عن دمشق .[/b]
[b].وصورنا الكليب .. خلال ثلاث ساعات .لم نعتمد على التقنية العالية ولا على سيناريو لأن العمل لا يحتاج لذلك .[/b]
فاجأتنا بمناشدة وزارة الداخلية المصرية السماح لها بدخول مصر
[/b]
[b]طرحنا فكرة إقامة مؤتمر صحافي لفلة كي تتواصل مع الإعلام السوري والعربي المتواجد في سوريا واتفقنا ان يتم بعد عودتها من لبنان الذي ستصور فيه أغنية ثانية من البومها الجديد " لمارأيتو"من إنتاج شركة روتانا على أن تعود فور الإنتهاء من تصوير الكليب . على أن نحضر للمؤتمر ، بعد يومين من سفرها وقعت أحداث لبنان الأخيرة التي منعت فلة من التصوير أو العودة إلى دمشق .إتصلت بي فأرسلنا لها سيارة أخرجتها من لبنان عن طريق حمص وحين وصلت فلة إلى دمشق كانت منهكة القوى لأنها عاشت اربعة أيام في الملجأ في لبنان. [/b]
[b]في 14 / 5 / 2008 أي بعد ثلاثة ايام كان موعد المؤتمر الصحافي الذي أقامته الشركة في فندق شيراتون دمشق والذي حضره جمع غفير من أهل الصحافة والإعلام وبعض الفضائيات العربية وقناة روتانا .فاجأتنا فلة بالمؤتمر أنها ناشدت وزارة الداخلية المصرية السماح لها بدخول مصر . بطريقة تركت تساؤلات عديدة لدى الصحافيين الذين حضروا المؤتمر لأن موضوع منعها سببه قضية دعارة قضت فلة بسببها ثلاث سنوات في السجن وزعمت أنها قصة مفبركة وأنها قضية كيدية قامت بها إحدى المطربات المنافسات لها منذ 17 سنة وأن المطربة السورية الكبيرة أصالة حاولت إدخالها إلى مصر لكنها فشلت. " أنا مابغنيش ببلاش، أنا عايزة 25 ألف دولار " [/b]
[b]بدأنا العمل من أجل إقامة الجولة الغنائية في سوريا ، خمس حفلات حيث قامت الشركة بتوقيع العقود مع إدارة الفنادق والمطاعم ودفع العربون اللازم لكل حفلة .ثم قامت الشركة بتوقيع عقود الفرقة الموسيقية والصوت والإضاءة واتفقت الشركة مع شركات الإعلان تم الإتفاق مع الإذاعات لبث أغاني فلة وذلك قبل شهر من تواريخ الحفلات كي يتم التعريف عن فلة إلى الإذاعات السورية التي لم تكن تبث أغانيها من قبل .[/b]
[b]وخلال زيارتي إلى اللاذقية للإتفاق مع مطعم قمرية 3 التقيت الصديق الكابتن مازن كوسا وعرض عليَ أن تشارك فلة في مهرجان أهل البحر الذي يقيمه الإتحاد الرياضي في اللاذقية بمناسبة مرور عام على تجديد البيعة للسيد الرئيس، وهو مهرجان جماهيري الدخول إليه مجاني الهدف منه تكريم الرياضيين القدماء وبعض الفنانين ومنهم فلة .[/b]
[b]خصوصاً وأن الحملة الإعلامية للمهرجان ضخمة جداً والمناسبة كبيرة وعزيزة على قلوبنا وهي فرصة لفلة أن تكون في عروس البحر المتوسط في وقت الذروة السياحية في سوريا خصوصاً أن موعد الحفل سيكون قبل يومين من حفلة حلب , فوافقت بصفتي مديراً لأعمال فلة ورأيت أن هذاالمهرجان يساعدها على الإنتشار خصوصاً أنها سلطانة الطرب وموجودة تحت شعار" معزوزة ياشام "[/b]
[b].حين حضرت كان أول كلمة قالتها لي " أنا مابغنيش ببلاش، أنا عايزة 25 ألف دولار "لكني أقنعتها بأن المهرجان مجاني وأنها لن تغني أكثر من ربع ساعة وأن الهدف منه إعلامي لأن المهرجان ستنقله عدة فضائيات وستكتب عنه الصحف والمجلات، في النهاية اقتنعت بعد أن شعرت بالذل والإهانة من قبلها . وحينها تمنيت لو أني لم أتعرف إليها أبداً . [/b]
[b]"نفسين أركيلة"[/b]
[b]وصلنا إلى اللاذقية في الخامسة عصراً . إسترحنا لمدة ساعتين في الشاليه حيث شربت "نفسين أركيلة "ومنها إلى الملعب البلدي حيث فجأة صعدت إلى المسرح وغنت أغنية غير متفق عليها لم تتجاوز ست دقائق وعادت إلى المنصة وقالت لي "يللا بينا " قلت لها "عيب نمشي " . إدارة المهرجان عاملة حفلة عشاء على شرفك ، قالت "أنا تعبانة ولازم أمشي" , ونهضت مغادرة ما أوقعنا في موقف حرج بين اللحاق بها أو البقاء على المنصة . [/b]
[b]عدنا إلى الشاليه حيث أخذت "نفسين أركيلة" ثم انطلقنا إلى حلب في الطريق إتصل الكابتن مازن كوسا والنجم وفيق حبيب ليشددا على حضورنا العشاء فاعتذرت بطريقة بعيدة من اللياقة ما زاد حرجي معهما . [/b]
[b]معاك السلطانة. . .[/b]
[b]وصلنا حلب فأنزلناها في فندق البولمان في حلب ،في سويت رقم 111 . وذهبت إلى مكان حجز بطاقات حفلة حلب لأفاجأ بأن عدد البطاقات المباعة 16 بطاقة فقط . سلطانة الطرب ( ضروب طراح ) و16 بطاقة ... كارثة إما إلغاء الحفلة وإما توجيه الدعوات المجانية .تناقشت مع جورج بندر في الوضع فقال وجه دعوات لمن تعرف من أصدقائك واستطعت تأمين حضور رائع من الشخصيات المهمة في حلب .[/b]
[b]في اليوم التالي كان هناك لقاء على إذاعة شهبا أف أم ذهبت إليها لأجد لديها مختصا بمعالجة الآم الظهر والديسك حيث قام بإعطائها حقنتين في الرقبة و"بعد نفسين أركيلة" ذهبنا إلى الإذاعة حيث تم تكريم ( سلطانة الطرب ) . [/b]
[b]عدنا من الإذاعة إلى الفندق حيث العشاء و"نفسين الأركيلة" ، قلت لها بكرة "الحفلة بلاش أركيلة ".. قالت "لاتخاف معاك السلطانة" [/b]
[b]في فندق البولمان محل لبيع الإكسسوارات يملكه رجل الأعمال جوزيف فنون وهو شخصية رائعة ويعتبر صديق الفنانين في حلب، تعرفت إليه الست فلة وقامت بالتسوق من محله " لم يقبل أن يأخذ منها كونها ضيفة" وزيادة في إكرامها دعاها للعشاء في أحد مطاعم حلب حيث لبت الدعوة وشربت حتى الثمالة مع نفسين أركيلة لم نكن معها لأننا كنا نوجه الدعوات لحضور الحفلة .فقد اخفيت عنها حقيقة الحجوزات كي لاتصاب بخيبة أمل و قررنا أن نواجه الخسارة بابتسامة على أن نعوّض في حفلاتنا القادمة . [b]السلطانة ترتدي فستان راقصة
[/b]
[b]حضرت الفرقة من دمشق 24 عازفا مع أجهزة الإضاءة والصوت في الحادية عشرة اتصلت بها من موقع الحفل كي أحضرها فقالت لي" مسيو" جوزيف فنون سيوصلني.حضرت فلة وأصبت بالدهشة من فستانها الذي ترتديه سلطانة الطرب .[/b]
[b]كان فستان راقصة وهي التي تهاجم العري على الفضائيات العربية وحين صعدت الى المسرح بدأت ب"تشكرات" التي حولتها لمهزلة غنائية تشكرات 18 دقيقة 6 دقائق للأغنية و12 دقيقة ليالي فيها الكثير من التوهان والنشاز حتى أنها ضاعت وتوقفت عن الغناء حتى أعادها المايسترو مجد جريدة إلى النغمة الصحيحة .. وحدث هذا أكثر من مرة حيث غنت طبقات ليست طبقاتها إما اقل حيث كان قرارها حشرجة وإما أعلى فكان جوابها نشازاً يشبه الولولة وبررت ذلك للجمهور بالقول " أركيلتكن طيبة بحلب". [/b]
[b]انا السلطانة والحضور كلو عزايم .!! [/b]
[/b]
[b]في اليوم التالي اتصلت بها لأطمئن إليها فقالت لي : لن اصعد على المسرح في حفلة حمص قبل ان اقبض 15 ألف دولار ." أنا مابغنيش ببلاش ".ذهبت إليها إلى أحد مطاعم حلب وكانت برفقة مسيو جوزيف فنون، وكانت تدخن "نفسين" على الرصيف، قالت لي صحيح الحضور كان دعوات .[/b]
[b]قلت نعم صحيح . والمسيو جوزيف يعرف أكثر الحضور .جن جنونها وصرخت :" انا السلطانة والحضور كلو عزايم ."قلت لها ولايهمك المهم ان حفلة حلب نجحت وامامنا اربع حفلات وسوف نعوَض بإذن الله .
[/b]
[b]في اليوم التالي جلسنا نشاهد الحفلة . وبعد أن انتهينا قالت عندك أغنية "أنت عمري" صحيحية و"الباقي كنسلو" قلت لها معقول من ساعتين اخذ عشر دقائق فقط .. لو أنني كنت أعرف ان النتيجة ستكون بهذا الشكل لما تكبدت هذه المصاريف ولا هذا التعب ياسلطانة الطرب .!) . فردت بعصبية : من انت حتى تعطي رأيك بغنائي أنا السلطانة أنا ( ..... بيغني ) والنقاط لكلمة بذيئة جداً .انسحبت وأنا مكسور الخاطر .. أهذه فلة التي تعبت من أجلها كل هذه السنين.[/b]
فلة في المستشفىفلة والأجر على الله[b]في اليوم التالي إتصل بي" مسيو" جوزيف فنون فذهبت لأرى مجموعة الاصدقاء ومن ضمنهم فلة ومعها صديقتها اللبنانية ( الأنتيم ...!!!! ) آمال التي حضرت من لبنان برفقة صديقها خصيصاً لحضور الحفل .حين جلست بدأت آمال بتوجيه ضرباتها الكلامية إليَ ." الدعاية قليلة .. "عطوها 15 ألف دولار تحطهم بشنطتها ." [/b]
[b]قلت لها أولاً الحفلة كلها عزائم وثانيا العقد الموقع يقول الأرباح مناصفة بعد خصم كافة المصاريف .تفاجأ الحضور بذلك .. لأن فلة أفهمتهم بأنها تطالبنا بمئة الف دولار .حينها كشفت الأوراق والعقود والمصاريف .. كانت فلة تشرب النبيذ بشراهة وبدأت تردح لي بطريقة أنا فلة والأجر على الله .. ما دفعنا إلى إنزالها من فندق ريغا والذهاب إلى فندق البولمان حيث نامت .[/b]
[b]في اليوم التالي ذهبت وطلبت مني السماح .." معلش ياأستاذ أصل أنا كنت شربانة "لم يكن أمامي خيار سوى نسيان ماحصل وقررنا أن نذهب لدمشق لإجراء بروفة مع الفرقة في الطريق إلى دمشق بدأت تتألم وتصرخ متوجعة من رقبتها بطريقة جعلتنا نسرع إلى مستشفى الشامي حيث حجزنا لها سويت رقم 415 وأدخلناها في الساعة الرابعة صباحاً حيث تم الكشف عليها مع إجراء التحاليل اللازمة .[/b]
[b]وبعد أن نامت ذهبنا لنعود في اليوم التالي في الحادية عشرة كنا عندها .. لغاية الثالثة ظهراً ذهبنا لنأتي بطعام عندنا ولم نجدها .. في الحادية عشرة ليلاً إتصلت من الجزائر لتخبرني أنها وصلت الجزائر ولن تعود قبل دفع 100 ألف دولار مقدماً .[/b]
تحياتـــــيـــ 
الإثنين أغسطس 11, 2008 3:48 pm